دعاء فجر الجمعة.. «اللهم إنّي أسألك فواتح الخير»

ويعتبر وقت الفجر من أوقات الهدوء والسكينة، التي يلجأ إليها كثير من المسلمين للدعاء وطلب الرحمة والمغفرة كلها، بالإضافة إلى وجود ساعة الإجابة يوم الجمعة، كما جاء في صحيح البخاري. عن أبي هريرة – رضي الله عنه -: (ذكر رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يوم الجمعة فقال: “إن في ساعة لا توافق أحدا” عبد مسلم، فيقوم يصلي ويسأل الله عز وجل شيئا إلا أعطاه وأشار بيده أن يخفف ها).

دعاء صباح يوم الجمعة

وفيما يتعلق بصيغة صلاة الصبح يوم الجمعة، ذكرت “المصرية” على موقعها الإلكتروني أنه من المتعارف عليه عند جميع المذاهب أنه لا يجب الالتزام بلفظ الدعاء أو الذكر في الصلاة؛ وسواء بين من قال بجواز الصلاة في أمور الدنيا ومن قال بتحريمها، وهل من شرع ذلك الدعاء يجب أن يكون مناسبا لما يحدث، ومن لم يلتزم وإن كان الالتزام بالتقليد أفضل عندما يتزامن ذكر اللسان مع حضور القلب، وفي السطور التالية نعرض أهم الأدعية التي يمكن بحسب الفتوى قولها فجر يوم الجمعة، ف… . ويمكن للمرء أن يقول على سبيل المثال:

“اللهم إني أسألك زيادة في العلم والدين، وبركة في الحياة والرزق، وتوبة قبل الموت، وعزاء عند الموت، ومغفرة ورحمة بعد الموت، وعبور في الطريق، ونجاة من القضاء، نصيب وافر من الجنة، والرحمة، والمغفرة، والشفاعة، والرضا في الدين، في الدنيا والآخرة».

“اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي هي معاشي، وأحسن لي آخرتي التي هي معادي، وأصلح لي الحياة. “في كل خير “واجعل الموت لي راحة من كل شر”.

“اللهم إني أعوذ بك من العجز، والكسل، والجبن، والبخل، والهرم، وعذاب القبر”.

ويمكن تكرار ذلك فجر الجمعة بقوله: “اللهم أعطني من الدنيا ما يعصمني من فتنها، ويغنيني عن أهلها، وما يرشدني إلى خير منها، هناك.” ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.”

«اللهم إني أسألك أول الخير، وآخره، وجوامعه، وأوله، وظاهره، وباطنه، وأسألك الدرجات العلى في الجنة».

“اللهم إني أسألك حبك، وحب من يحبك، وحب كل عمل يقربني إلى حبك، ومالي وأولادي، وأكثر من الماء البارد لعطشي. “

“اللهم إني أسألك خير ما أسأل، وخير ما أسأل، وخير ما أنجح، وخير ما أستطيع، وخير ما أجازي، وخير ما في الحياة، وخير ما في الحياة، خير ما ثقل الميزان من الموت، وثبت إيماني، ورفعت درجاتي، وتقبل صلاتي، وغفر ذنوبي».

“اللهم اختم أعمالنا بالصالحات، وأسعد أيامنا، وارزقنا ما يرضيك في آمالنا”.