دكتور. وأوضحت دينا أبو العلا أستاذ علم الاجتماع بجامعة المنصورة دور المؤسسات التعليمية والثقافية في تعزيز الهوية الوطنية، موضحة أنها تبدأ بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني التي أولت موضوع التربية الفنية أهمية كبيرة. اللغة العربية حاليا أفضل من السنوات السابقة لأنها تدرس في المدارس الدولية مما يعزز هوية الطلاب.
تحسين الهوية
وقال أبو العلا لـ«الوطن» إن تعزيز الهوية لا يقتصر على المدارس الفنية فحسب، بل يشملها أيضاً، والتي تتميز حالياً بمستوى عالٍ من الانضباط في سلوك الطلاب منذ الطابور الصباحي وحتى نهاية اليوم الدراسي. ويؤكد أن هذه المدارس لديها الفرصة لتعزيز هوية حتى الأعمال الحرفية البسيطة التي يقوم بها الطلاب خلال دراستهم.
أما وزارة الثقافة د. وقالت دينا أبو العلا إن الوزارة لديها فرصة كبيرة للتفرغ للأعمال التراثية والمسرحية التي تعزز الهوية وتحافظ عليها، وأشادت بالحفلات التي تنظمها دار الأوبرا المصرية والتي تتضمن أغاني لكبار الفنانين.
الاهتمام بالصناعات التراثية
وأوضح أبو العلا أن هناك طريقة أخرى لتعزيز الهوية تتمثل في الاهتمام بالصناعات الثقافية والحرف اليدوية من خلال المعارض التي تنظمها وزارة التضامن الاجتماعي مثل معرض “تراثنا الثقافي” ومعرض “ديارنا” ومعرض “مصر”. ” معرض. الطبيعة المصرية وما يميزها عن أي طبيعة أخرى.
- أجراس طابور الصباح تدق والفصول تتزين لاستقبال الطلاب في أول يوم دراسة
- في أول يوم دراسي.. 13 محظورا من المدارس لجميع الطلاب
- جامعة أسيوط التكنولوجية تعلن مواعيد استلام ملفات طلاب المرحلة الثالثة
- جدول دخول المدارس 2024.. اعرف موعد بدء الدراسة لكل مرحلة
- كاتب صحفي: لقاء وزير التعليم على قناة «إكسترا نيوز» تميز بالصراحة (فيديو)
- نهى النحاس: مصر لأول مرة تتحدث عن تجربتها في صناعة الإعلام أمام مؤتمر «IBC»
- «إكسترا نيوز»: حالتا الوفاة في حادث قطاري الزقازيق لطفلين
- حزب المصريين: زيارة بلينكن تأكيد لدور مصر المحوري في القضايا الإقليمية
- جامعة القاهرة تطلق قافلة تنموية بقرية «سقيل» في الجيزة ضمن مبادرة «بداية»
- انطلاق ملتقى «أولادنا» اليوم لدعم ذوي القدرات الخاصة
التعليقات